EEA

العربية

أولى جلسات “مجالس الإمارات” تستعرض قصص النجاح الملهمة لسبعة من رواد الأعمال

عجمان في 8 يوليو/ وام / استعرض مجلس سعادة حمد بن غليطة بعجمان تجارب ملهمة لرواد الأعمال في مجال تنفيذ المشاريع، وتحويل الطموحات إلى واقع والتحديات إلى نجاح مميز، ما يشكل تجربة ملهمة للأجيال المختلفة من رواد الأعمال.

وشهدت الجلسة التي نظمتها شركة رؤيتي لتنظيم المعارض وهي الأولى ضمن جلسات مجالس الإمارات لريادة الأعمال بالتعاون مع جمعية الإمارات لريادة الأعمال..حضوراً مكثفاً من مختلف الفئات المجتمعية ورواد الأعمال.

وشارك في الجلسة التي أدارها الإعلامي يوسف عبدالباري.. 7 من رواد الأعمال من 7 إمارات وهم هلال الجابري من أبوظبي، ولطيفة بن حيدر من دبي، والدكتورة صفاء النقبي من الشارقة، وراشد الشعالي من عجمان، وهيثم آل علي من أم القيوين، وإبراهيم المنصوري من رأس الخيمة، ومريم الملا من الفجيرة.

وأكد المشاركون أهمية أن يقف رائد الأعمال على مشروعه كقائد ملهم للآخرين ويقود رحلته ومتابعة مشروعه بنفسه، بالإضافة إلى الاعتماد على الشراكات التي تعد من أهم مقومات النجاح مع ضرورة وجود عقد واضح يحفظ حقوق جميع الأطراف.

وأشادوا باهتمام القيادة الرشيدة في تمكين أبناء وبنات دولة الإمارات من القدرات التي تؤهلهم للتنافسية في مجال ريادة الأعمال وتطوير مشاريعهم، وتبني السياسات الحكيمة التي كان لها أثر ملموس في نجاح المبادرات المحفزة للفئات المختلفة في المجتمع.

ملتقى رواد الأعمال (رواد الأعمال الإماراتيين و رواد أعمال مجموعة العشرين الشباب)

اختتمت الإمارات لريادة الأعمال ملتقى رواد الأعمال (رواد الأعمال الإماراتيين و رواد أعمال مجموعة العشرين الشباب) الذي عقد في دبي في مقر جامعة أبوظبي، بحضور أعضاء الجمعية و مجموعة عريضة من رواد الأعمال العالميين و ممثلي دول مجموعة العشرين المنضويين تحت مظلة تحالف مجموعة العشرين لرواد الأعمال الشباب.شهد الملتقى كلمة ترحيبية من جمعية الإمارات لريادة الأعمال و استعراض نجاحات رواد الأعمال الإماراتيين و مدى تقدم ممارسات ريادة الأعمال الوطنية و دعم القيادة الرشيدة لرواد الأعمال الإماراتيين و المقيمين و ما لذلك من أثر ملموس على تقدم الاقتصاد الوطني، وجذب بيئة الأعمال الإماراتية لرواد الأعمال و المستثمرين من كافة أنحاء العالم.كما تضمن الملتقى كلمة ترحيبية من جامعة أبوظبي، و استعراض من رواد الأعمال الإماراتيين لمشاريعهم الريادية.كما كان الملتقى فرصة للتعارف و تبادل الخبرات و التجارب، و بناء الشراكات.

“الإمارات لريادة الأعمال” تتعاون مع “ريست هيرو ” لدعم الشركات الصغيرة و المتوسطة

أبوظبي في 29 مارس /وام/ أعلنت جمعية الإمارات لريادة الأعمال عن توقيع مذكرة تفاهم مع شركة “ريست هيرو”، في إطار استراتيجيتها الرامية إلى تمكين ودعم رواد الأعمال الإماراتيين وتطوير منظومة ريادة العمال الوطنية.

بموجب هذه الاتفاقية، ستتعاون الجمعية و”ريست هيرو” في مجموعة مبادرات داعمة لرواد الأعمال الإماراتيين والشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاعي الأغذية والمشروبات وقطاعات التجارة الإلكترونية، وذلك من خلال التعاون الاستراتيجي، والفعاليات المشتركة و برامج دعم رواد الأعمال الإماراتيين الحصرية و برامج دعم الشركات الصغيرة و المتوسطة.

كما تتيح هذه الاتفاقيات لرواد الأعمال أعضاء الجمعية، الانضمام إلى منصة ريست هيرو بدون عمولة مستفيدين من خصائص الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات والبيع عبر منصات التواصل الاجتماعي وخاصية التكامل مع نقاط البيع وشركاء التوصيل والدفع.

وقال سند المقبالي رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات لريادة الأعمال، :”إن الجمعية تحرص على بناء شراكات واعدة ومثمرة تعود بالنفع على رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة التي بدورها تلعب دورا محوريا في الاقتصاد الوطني”.

ومن جانبه، أفاد الدكتور عبد الله الشمري المؤسس والرئيس التنفيذي لريست هيرو ، بأن هذه الشراكة ستكون بوابة فرص لدعم وتوجيه رواد الأعمال الإماراتيين لتوظيف منصات التواصل الاجتماعي لزيادة مبيعاتهم المباشرة والتخفيف من عبء العمولات وزيادة الأرباح عبر منصة ريست هيرو، مشيراً إلى الدور الكبير الذي تقوم به جمعية الإمارات لريادة الأعمال بدعمها للمؤسسات والشركات الإماراتية وربط رواد الأعمال الإماراتيين بكل ما هو جديد في إطار التكنولوجيا وإدارة الأعمال.

ويأتي هذا التعاون في إطار جهود جمعية الإمارات لريادة الأعمال المستمرة في بناء الشراكات الداعمة لرواد الأعمال الإماراتيين والممكنة للشركات الصغيرة والمتوسطة والعمل على القيمة المضافة إلى رواد الأعمال.

“الإمارات لريادة الأعمال” تتعاون مع “كاري” لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة

أبوظبي في 28 مارس /وام/ أعلنت جمعية الإمارات لريادة الأعمال عن توقيع مذكرة تفاهم مع “شركة كاري”، في إطار استراتيجيتها الرامية إلى تمكين ودعم رواد الأعمال الإماراتيين وتطوير منظومة ريادة الاعمال الوطنية.

وبموجب المذكرة ستتعاون جمعية الإمارات لريادة الأعمال و”كاري” في مجموعة مبادرات داعمة لرواد الأعمال الإماراتيين والشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاعي الأغذية والمشروبات وذلك من خلال الفعاليات المشتركة وحزم ومبادرات الدعم وبناء القدرات وتطوير الأعمال.

وذكر سند المقبالي رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات لريادة الأعمال، أن الجمعية تسعى إلى بناء شراكات واعدة ومثمرة تعود بالنفع على ريادة الأعمال الوطنية ، منوها بأهمية زيادة محفظة الشراكات الداعمة لرواد الأعمال الإماراتيين، والشركات الصغيرة والمتوسطة التي تلعب دورا محوريا في الاقتصاد الوطني.

و ثمن المقبالي الشراكة مع شركة كاري، وما تقدمه من دعم وحوافز لرواد الأعمال العاملين في قطاعي الأغذية والمشروبات والذي بدوره يزيد من التنافسية في هذا القطاع ويوفر خيارات وبدائل متعددة لرواد الأعمال.

من جانبها أكدت آمال مبروك المدير العام لشركة كاري أهمية الشراكة مع جمعية الإمارات لريادة الأعمال، خاصة انها تركز على تمكين رواد الأعمال،مشيرة إلى أن ما تقدمه كاري يمثل فرصة للشركات الصغيرة والمتوسطة للتوسع بشكل مستدام .

مسؤولون اقتصاديون لـ”وام” : الإمارات داعم رئيس لحرية تدفق التجارة والاستثمار لدفع عجلة نمو الاقتصاد العالمي

من / رامي سميح..

أبوظبي في 3 مارس / وام / أكد مسؤولون اقتصاديون على الدور الكبير الذي تلعبه دولة الإمارات العربية المتحدة لدعم حرية تدفق التجارة والاستثمار من أجل دفع عجلة نمو الاقتصاد العالمي، فضلا عن التزامها بتعزيز التعاون الدولي وبناء الشراكات الدولية التي تعزز من فرص التنمية والازدهار.

وقال المسؤولون، في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات “وام”، إن دولة الإمارات عملت خلال السنوات القليلة الماضية على توسيع قاعدة شركائها التجاريين حول العالم من خلال الشراكات الاقتصادية الشاملة بما يسهم في زيادة التدفقات التجارية والاستثمارية ويعزز من نمو الاقتصاد العالمي، حيث وصل إجمالي اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة لدولة الإمارات إلى 10 اتفاقيات مع دول ذات أهمية استراتيجية تجارياً واستثمارياً في أربع قارات، ما يمثل توسعاً كبيراً في شبكة التجارة الخارجية للدولة.

وأشار المسؤولون، إلى أن إعلان أبوظبي الوزاري الصادر في ختام المؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية يعد تأكيدا على جهود الإمارات الرائدة في ترسيخ جسور التواصل بين أعضاء المنظمة، ومواصلة الزخم نحو تحقيق مستقبل أكثر ازدهارا واستدامة للتجارة العالمية، بالإضافة إلى حشد التوافق الدولي لتحقيق التنمية الاقتصادية.

واختتم المؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية، أعماله بعد أسبوع من المفاوضات المكثفة باعتماد إعلان أبوظبي الوزاري، وهو وثيقة تاريخية تنطوي على اتفاقيات وقرارات تجارية جديدة مهمة من شأنها توسيع نطاق مزايا النظام التجاري العالمي لتشمل المزيد من دول العالم.

ويعكس إعلان أبوظبي الوزاري، إجماع مجتمع التجارة العالمي على سلسلة من السياسات التجارية والتنموية الرئيسية، حيث اتفق أعضاء منظمة التجارة العالمية على تنفيذ المعاملة الخاصة والتفضيلية بشأن تدابير الصحة والصحة النباتية، والحواجز التقنية أمام التجارة، والتي تدعم المنتجين في الدول الأقل نمواً للوصول بشكل أفضل إلى سلاسل التوريد العالمية.

(ريادة إماراتية)

وأكد سند المقبالي رئيس جمعية الإمارات لريادة الأعمال، على الدور الرائد لدولة الإمارات كداعم رئيسي لحرية تدفق التجارة والاستثمار، فضلا عن مكانتها كمساهم أساسي في تحفيز التجارة الدولية، مشيراً إلى إيمان دولة الإمارات الراسخ بالنظام التجاري متعدد الأطراف الذي يعد محركا للنمو والتنمية وخلق فرص العمل.

ولفت المقبالي، إلى أن إعلان أبوظبي الوزاري الصادر في ختام المؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية، يعكس جهود الإمارات الرائدة في تعزيز حركة التجارة العالمية وذلك بعد اتفاق أعضاء المنظمة على قرارات تجارية جديدة مهمة من شأنها توسيع نطاق مزايا النظام التجاري العالمي لتشمل المزيد من دول العالم، وهو ما يعزز جهود الإمارات في ترسيخ جسور التواصل بين أعضاء المنظمة وحشد التوافق الدولي لتحقيق النمو الاقتصادي المستدام.

وأشار إلى أن اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة التي أبرمتها الدولة والبالغ عددها 10 اتفاقيات حتى الآن، تمثل توسعاً كبيراً في شبكة التجارة الخارجية للدولة، وتوفر المزيد من الفرص للقطاع الخاص ومجتمع الأعمال الإماراتي في مجموعة من الاقتصادات الأكثر حيوية في العالم، مشيراً إلى أن التجارة الخارجية باتت ركناً أساسياً في تحقيق المستهدفات الوطنية لمضاعفة حجم الناتج المحلي الإجمالي، وتحقيق التنمية المستدامة والتنويع الاقتصادي ترجمةً لرؤية (نحن الإمارات 2031).

(إنجازات كبيرة)

وقال الدكتور خالد حنفي أمين عام اتحاد الغرف العربية، إن دولة الإمارات نجحت في تحقيق إنجازات كبيرة في ما يتعلق بحرية تدفق التجارة والاستثمار بين دول العالم إيمانا منها بأن ذلك يعد الحافز الأكبر لنمو وازدهار الاقتصاد العالمي، فضلاً عن نجاحها في أن تكون مركزاً محورياً للتجارة حول العالم في ظل تنافسيتها العالمية وجاذبيتها الاستثمارية.

وأكد حنفي، أن دولة الإمارات باتت قبلة للاستثمارات الأجنبية مع تصدرها مراتب متقدمة عربياً وإقليمياً وعالمياً في جذب الاستثمارات، مشيراً إلى أن أصحاب الأعمال في المنطقة العربية يرون أن الإمارات دولة جاذبة للاستثمارات بفضل سهولة الاستثمار، وتصنيفها العالمي والعربي الذي يعد الأعلى في المنطقة.

وأشار إلى أن دولة الإمارات نجحت في سن قوانين وتشريعات مبسطة وسلسة للاستثمارات والضرائب، إضافة إلى قوانين تسهل عملية دخول وخروج الاستثمارات دون أي عوائق أو عقبات، فضلا عن حرية تنقل رؤوس الأموال واستقرار أسعار الصرف، لتصبح بذلك منصة استثمارية للكثير من الشركات والمؤسسات حول العالم مع توفيرها فرصا استثمارية مغرية ومشروعات جاذبة.

ونوه إلى أن المستثمرين والتجار والمنتجين من مختلف أنحاء العالم ينظرون إلى الإمارات بأنها محطة للانطلاق إلى أسواق العالم، ويتخذون من الدولة مقراً رئيسياً لأعمالهم بسبب إمكانياتها الكبيرة في تسهيل النفاذ للأسواق المختلفة، مشيراً إلى أن الإمارات نجحت في تهيئة بنيتها التحتية وفق أفضل المعايير العالمية من خلال منظومة موانئ ضخمة ومطارات متطورة لتصبح بذلك محوراً مهما للتجارة والأعمال.

(مركز مالي عالمي)

وقال أحمد الوكيل رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية في جمهورية مصر العربية، إن دولة الإمارات حققت نقلة نوعية في مجال التجارة والاستثمار وهو ما جعلها مركزاً مالياً مهما للمستثمرين في المنطقة، مشيراً إلى أن جميع رجال الأعمال يتخذون من الإمارات مقراً ومركزاً لأعمالهم نظراً لما تقدمه الدولة من تسهيلات وديناميكيات تتوافق مع المعطيات العالمية المتغيرة.

وأضاف الوكيل، أن دولة الإمارات لديها إمكانيات ضخمة باعتبارها وجهة للاستثمارات الأجنبية ومركزاً دولياً للتجارة في ظل ما توفره من بيئة أعمال مثالية للمستثمرين ورواد الأعمال، مشيراً إلى أن الدولة باتت نقطة جذب للقطاع الخاص من مختلف دول العالم، نظراً للدعم الذي تقدمه للشركات والمستثمرين ورجال الأعمال ومساعدتهم على تنمية وتطوير أعمالهم.

وأشار إلى أن اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة التي أبرمتها دولة الإمارات تسهم في تأمين سلاسل التوريد وإزالة الحواجز أمام التجارة والاستثمار وتسريع تدفق السلع والخدمات ورؤوس الأموال، بما يضع أساساً متيناً لمستقبل أكثر نمواً واستدامة للاقتصاد العالمي.

الإمارات لريادة الأعمال تشارك في فعاليات الدورة السابعة من مهرجان الشارقة لريادة الأعمال 2024

شاركت جمعية الإمارات لريادة الأعمال في فعاليات الدورة السابعة من “مهرجان الشارقة لريادة الأعمال 2024” تحت شعار “معاً، نرسم المستقبل” والتي انطلقت صباح يوم السبت الماضي في مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار، بحضور الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مركز الشارقة لريادة الأعمال “شراع”، ونخبة عريضة من المسؤولين الاقتصاديين والقيادات البارزة في ريادة الأعمال.

وتأتي هذه المشاركة ضمن جهود الجمعية للمساهمة في بناء منظومة ريادة الأعمال الوطنية واستشراف مستقبل ريادة الأعمال وتمكين رواد الأعمال الإماراتيين حيث سبق هذه المشاركة توقيع مذكرة تفاهم بين الجمعية ومركز الشارقة لريادة الأعمال “شراع” تعنى بالتعاون المشترك.

وفي إطار المشاركة في مهرجان الشارقة لريادة الأعمال، نظمت الجمعية ورشة عمل تفاعلية حضرها مجموعة من رواد الأعمال قدمها الدكتور جمال السعيدي، عضو مجلس الإدارة والأستاذ أحمد الرئيسي عضو مجلس الإدارة، شملت عدة جوانب رئيسية في ريادة الأعمال وسلطت الضوء على المكانة الاقتصادية التنافسية لدولة الإمارات العربية المتحدة ككل وإمارة الشارقة بشكل خاص، واستعرضت تجربة رواد الأعمال في الإمارة في قطاعات متعددة.

و تعليقا على هذه المشاركة أكد سعادة سند المقبالي رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات لريادة الأعمال أن مهرجان الشارقة لريادة الأعمال يعد انعكاسًا لرؤية و توجيهات القيادة الرشيدة و تجسيدًا لما توليه إمارة الشارقة من اهتمام لريادة الأعمال و رواد الأعمال الإماراتيين ، و أكد على أن إمارة الشارقة بما لديها من مقومات اقتصادية و ثقافية رائدة ، و بما توفره  من دعم لرواد الأعمال الإماراتيين أصبحت وجهة رئيسية لريادة الأعمال علاوة أنها تولي اهتمام رئيسي بتطوير منظومة ريادة الأعمال الوطنية بإنشاء المراكز المتخصصة و حاضنات الأعمال تعزيزا لاستدامة النمو الاقتصادي.

وأكد سعادة سند المقبالي على أهمية مشاركة وتواجد الجمعية في المهرجان الذي بدوره يعتبر منصة رائدة في جمع رواد الأعمال تحت سقف واحد لبحث الفرص و استكشاف الحلول للتحديات المختلفة و تبادل المعرفة.

وتضمنت مشاركة جمعية الإمارات لريادة الأعمال في مهرجان الشارقة لريادة الأعمال 2024 مشاركة الأعضاء في المعارض المصاحبة للمهرجان وجملة من اللقاءات بين الجمعية والجهات الحكومية والخاصة لبحث تطوير الشراكات واستكشاف الفرص المتبادلة.

بحث فرص التعاون بين جمعية الإمارات لريادة الأعمال و مؤسسة الشارقة لدعم المشاريع الريادية

عقدت جمعية الإمارات لريادة الأعمال و مؤسسة الشارقة لدعم المشاريع الريادية “روّاد”اجتماعاً ، بحضور المدير التنفيذي السيد محمد احريمو وموظفي المؤسسة السيد سالم اليماحي، رئيس شعبة المشتريات الحكومية والسيد عبدالله السعدي، منسق مراكز الأعمال ، حيث تم مناقشة سبل التعاون في مجال ريادة الأعمال من خلال تقديم الاستشارات والدورات التدريبية وبرنامج المشتريات الحكومية والتعاون في تنظيم الفعاليات والملتقيات المشتركة بين الجهتين.

غرفة الشارقة وجمعية الإمارات لريادة الأعمال تبحثان تأسيس تعاون استراتيجي

لشارقة في 22 يناير / وام / بحثت غرفة تجارة وصناعة الشارقة مع جمعية الإمارات لريادة الأعمال تأسيس تعاون استراتيجي يشمل عقد ملتقيات ودورات تدريبية مشتركة لتحقيق أكبر فائدة لرواد الأعمال الشباب في الشارقة وتمكينهم من الاستفادة من الخدمات التي تقدمها الجمعية لتضاف إلى ما توفره غرفة الشارقة لمجتمع الأعمال في الإمارة من فرص تدريب واستشارات عبر مختلف آلياتها ومبادراتها التي تقدمها من خلال مركز دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة “تجارة 101” وأنشطة مجلس الشباب وبرامج مركز الشارقة للتدريب والتطوير وغيرها من الجهود التحفيزية التي تستهدف تطوير كفاءة وتميز رواد الأعمال الشباب في الشارقة.

جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقد اليوم بمقر غرفة الشارقة وحضره من جانبها عبدالعزيز شطاف مساعد المدير العام لقطاع الاتصال والأعمال وإبراهيم راشد الجروان مدير إدارة العلاقات الاقتصادية و جمال سعيد بوزنجال مدير إدارة الاتصال المؤسسي ومنى عمران علي عمران مدير مركز دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة “تجارة 101” فيما ضم وفد جمعية الإمارات لريادة الأعمال ثلاثة من أعضاء مجلس إدارتها وهم جمال السعيدي وأحمد الرئيسي وأحمد الظاهري وتمت مناقشة تطوير الجهود المشتركة بين الغرفة والجمعية تجسيداً لحرص الغرفة على تعزيز دورها في زيادة خبرات رواد الأعمال لتطوير مشاريعهم التجارية.

وأكد عبدالعزيز شطاف أن مد جسور التعاون مع جمعية الإمارات لريادة الأعمال يسهم في تعزيز برامج غرفة الشارقة النوعية المخصصة لرواد الأعمال الشباب وأصحاب المشاريع الناشئة ومن ضمنها برامج التدريب التي يقدمها مركز الشارقة للتدريب والتطوير التابع لغرفة الشارقة والذي يركز على تنمية مهارات مجتمع الأعمال في مجالات إدارة الأعمال والتسويق والتكنولوجيا والتمويل مشيراً إلى أن جهود غرفة الشارقة في هذا الإطار تشمل تقديم الاستشارات القانونية والإدارية لتمكين رواد الأعمال من الانطلاق بثقة وخبرة في سوق العمل إلى جانب دعم وتسهيل مشاركتهم في المعارض والمؤتمرات المحلية والدولية وتوفير فرص الترويج للمشاريع الريادية الناشئة وإشراك رواد الأعمال في البعثات التجارية الخارجية وفتح آفاق للتواصل وبناء الشراكات واستكشاف فرص التعاون مع كبرى الشركات العالمية التي يشتركون معها في مجالات وقطاعات الاستثمار المختلفة.

من جانبها أكدت منى عمران علي عمران أن غرفة الشارقة تواصل أداء دورها المحوري في دعم رواد الأعمال الشباب في الإمارة من خلال برامجها ومبادراتها التي تهدف إلى تدريبهم على تنمية مشاريعهم الناشئة وهي المبادرات التي تنفذها الغرفة عبر عدة آليات مؤسسية لتعزيز جهود تمكين الشباب من المشاركة في النمو الاقتصادي للإمارة وترسيخ ثقافة ريادة الأعمال لديهم ودعم مشاريعهم الريادية الناشئة لاسيما من خلال مركز المشاريع الصغيرة والمتوسطة “تجارة 101” الذي يستهدف توفير الدعم والتوجيه والإرشاد لرواد الأعمال في بداية مسيرتهم أثناء إطلاق مشاريعهم إلى جانب ما توفره غرفة الشارقة من قواعد بيانات تساعد على ربط رواد الأعمال بنظرائهم في مختلف دول العالم ودعمهم للنهوض بأنشطتهم وتحسين المنتجات والخدمات التي يقدمونها.

واستعرضت غرفة الشارقة خلال الاجتماع أثر الدعم الذي تقدمه لرواد الأعمال الشباب ودوره في تعزيز بيئة ريادة الأعمال في الإمارة ودعم نموها الاقتصادي وهي الجهود التي بذلتها بالتعاون مع مختلف الجهات المعنية وأسفرت عن ارتفاع عدد المشاريع الريادية الناشئة في إمارة الشارقة وزيادة عدد رواد الأعمال الشباب في الإمارة وارتفاع حجم الاستثمار في المشاريع الريادية الناشئة في مؤشر على أهمية التعاون بين الغرفة ومختلف المؤسسات والجمعيات المعنية بتحفيز بيئة الأعمال على مستوى الدولة والإمارة وانعكاسه على زيادة الأنشطة الداعمة لقطاع ريادة الأعمال.

غرفة الشارقة وجمعية الإمارات لريادة الأعمال تبحثان تأسيس تعاون استراتيجي

الشارقة في 22 يناير / وام / بحثت غرفة تجارة وصناعة الشارقة مع جمعية الإمارات لريادة الأعمال تأسيس تعاون استراتيجي يشمل عقد ملتقيات ودورات تدريبية مشتركة لتحقيق أكبر فائدة لرواد الأعمال الشباب في الشارقة وتمكينهم من الاستفادة من الخدمات التي تقدمها الجمعية لتضاف إلى ما توفره غرفة الشارقة لمجتمع الأعمال في الإمارة من فرص تدريب واستشارات عبر مختلف آلياتها ومبادراتها التي تقدمها من خلال مركز دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة “تجارة 101” وأنشطة مجلس الشباب وبرامج مركز الشارقة للتدريب والتطوير وغيرها من الجهود التحفيزية التي تستهدف تطوير كفاءة وتميز رواد الأعمال الشباب في الشارقة.

جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقد اليوم بمقر غرفة الشارقة وحضره من جانبها عبدالعزيز شطاف مساعد المدير العام لقطاع الاتصال والأعمال وإبراهيم راشد الجروان مدير إدارة العلاقات الاقتصادية و جمال سعيد بوزنجال مدير إدارة الاتصال المؤسسي ومنى عمران علي عمران مدير مركز دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة “تجارة 101” فيما ضم وفد جمعية الإمارات لريادة الأعمال ثلاثة من أعضاء مجلس إدارتها وهم جمال السعيدي وأحمد الرئيسي وأحمد الظاهري وتمت مناقشة تطوير الجهود المشتركة بين الغرفة والجمعية تجسيداً لحرص الغرفة على تعزيز دورها في زيادة خبرات رواد الأعمال لتطوير مشاريعهم التجارية.

وأكد عبدالعزيز شطاف أن مد جسور التعاون مع جمعية الإمارات لريادة الأعمال يسهم في تعزيز برامج غرفة الشارقة النوعية المخصصة لرواد الأعمال الشباب وأصحاب المشاريع الناشئة ومن ضمنها برامج التدريب التي يقدمها مركز الشارقة للتدريب والتطوير التابع لغرفة الشارقة والذي يركز على تنمية مهارات مجتمع الأعمال في مجالات إدارة الأعمال والتسويق والتكنولوجيا والتمويل مشيراً إلى أن جهود غرفة الشارقة في هذا الإطار تشمل تقديم الاستشارات القانونية والإدارية لتمكين رواد الأعمال من الانطلاق بثقة وخبرة في سوق العمل إلى جانب دعم وتسهيل مشاركتهم في المعارض والمؤتمرات المحلية والدولية وتوفير فرص الترويج للمشاريع الريادية الناشئة وإشراك رواد الأعمال في البعثات التجارية الخارجية وفتح آفاق للتواصل وبناء الشراكات واستكشاف فرص التعاون مع كبرى الشركات العالمية التي يشتركون معها في مجالات وقطاعات الاستثمار المختلفة.

من جانبها أكدت منى عمران علي عمران أن غرفة الشارقة تواصل أداء دورها المحوري في دعم رواد الأعمال الشباب في الإمارة من خلال برامجها ومبادراتها التي تهدف إلى تدريبهم على تنمية مشاريعهم الناشئة وهي المبادرات التي تنفذها الغرفة عبر عدة آليات مؤسسية لتعزيز جهود تمكين الشباب من المشاركة في النمو الاقتصادي للإمارة وترسيخ ثقافة ريادة الأعمال لديهم ودعم مشاريعهم الريادية الناشئة لاسيما من خلال مركز المشاريع الصغيرة والمتوسطة “تجارة 101” الذي يستهدف توفير الدعم والتوجيه والإرشاد لرواد الأعمال في بداية مسيرتهم أثناء إطلاق مشاريعهم إلى جانب ما توفره غرفة الشارقة من قواعد بيانات تساعد على ربط رواد الأعمال بنظرائهم في مختلف دول العالم ودعمهم للنهوض بأنشطتهم وتحسين المنتجات والخدمات التي يقدمونها.

واستعرضت غرفة الشارقة خلال الاجتماع أثر الدعم الذي تقدمه لرواد الأعمال الشباب ودوره في تعزيز بيئة ريادة الأعمال في الإمارة ودعم نموها الاقتصادي وهي الجهود التي بذلتها بالتعاون مع مختلف الجهات المعنية وأسفرت عن ارتفاع عدد المشاريع الريادية الناشئة في إمارة الشارقة وزيادة عدد رواد الأعمال الشباب في الإمارة وارتفاع حجم الاستثمار في المشاريع الريادية الناشئة في مؤشر على أهمية التعاون بين الغرفة ومختلف المؤسسات والجمعيات المعنية بتحفيز بيئة الأعمال على مستوى الدولة والإمارة وانعكاسه على زيادة الأنشطة الداعمة لقطاع ريادة الأعمال.

الإمارات لريادة الأعمال وغرفة تجارة دبي تستعرضان المشهد الاقتصادي وتناقشان فرص وتحديات مجتمع ريادة الأعمال والتعاون الإستراتيجي

عقدت جمعية الإمارات لريادة الأعمال وغرفة تجارة دبي، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، اجتماعا بمقر الغرفة بدبي لاستعراض المشهد الاقتصادي ومناقشة فرص وتحديات رواد الأعمال الإماراتيين ومجتمع ريادة الأعمال ككل ولاستعراض سبل التعاون الإستراتيجي بين الجمعية والغرفة.

ويأتي هذا الاجتماع في إطار استراتيجية جمعية الإمارات لريادة الأعمال الرامية الى إبرام الشراكات والتواصل البناء مع مختلف الجهات المعنية بريادة الأعمال من أجل استدامة منظومة ريادة الأعمال الوطنية.

حضر اللقاء كل من مها القرقاوي نائب رئيس قطاع دعم مصالح مجتمع الأعمال في غرف دبي، وعبد لله الشحي مدير إدارة خدمات الأعمال، ورامي مهنا مدير المشاريع -علاقات الأعمال. فيما مثل جمعية الإمارات لريادة الأعمال إبراهيم بن شاهين نائب رئيس مجلس الإدارة وعبد المجيد المرزوقي أمين الصندوق، ومحمد احريمو المدير التنفيذي.

وتطرق الطرفان إلى أبرز التحديات التي تواجه ريادة الأعمال الوطنية مستعرضين الجهود المبذولة من تنسيق مع الجهات المحلية والإتحادية والقطاع الخاص التي يقوم بها الطرفان، وتم استعراض آلية التعاون المشترك للفترة القادمة على أن يتم التنسيق لإقامة شراكة استراتيجية بين الغرفة وجمعية الإمارات لريادة الأعمال.

واستعرضت غرفة تجارة دبي خلال الاجتماع جهودها لدعم مصالح مجتمع الأعمال في دبي، والمبادرات المتنوعة التي تطلقها لتفعيل دور القطاع الخاص في دعم المسيرة التنموية للإمارة، وتعزيز تنافسية بيئة الأعمال بما يخدم مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية (D33).